القوات المسلحة الاماراتية
16 ڤوستوك أنتارتيكا 15, 690 kم 2 (6, 060 ميل 2) 250 kم (160 ميل) ~ 900-1000 m (~ 3000 ft) 5400 ± 1600 km³ (2100 ± 600 cu mi) أكبر بحيرة تحت الجليد في العالم. 17 مراكايبو ڤنزويلا 13, 300 kم 2 (5, 100 ميل 2) 18 تونله ساپ كمبوديا ~ 10, 000 kم 2 (3, 900 ميل 2) مساحة تونله ساپ تتغير من ~ 3, 000 إلى ~ 30, 000 كم². 19 اونـِگا روسيا 9, 891 kم 2 (3, 819 ميل 2) 248 kم (154 ميل) 120 م (390 قدم) 280 cukm [ convert: unknown unit] 20 تيتيكاكا بوليڤيا-پيرو 8, 135 kم 2 (3, 141 ميل 2) 177 kم (110 ميل) 281 م (922 قدم) 893 cukm [ convert: unknown unit] 21 نيكاراگوا نيكاراگوا 8, 001 kم 2 (3, 089 ميل 2) 22 أتاباسكا كندا 7, 920 kم 2 (3, 060 ميل 2) 335 kم (208 ميل) 243 م (797 قدم) 204 cukm [ convert: unknown unit] 23 خزان سمولوود كندا 6, 527 kم 2 (2, 520 ميل 2) 142 kم (88 ميل) 151 م (495 قدم) 24 توركانا *، كنيا 6, 405 kم 2 (2, 473 ميل 2) 109 م (358 قدم) 25 بحيرة ريندير كندا 6, 330 kم 2 (2, 440 ميل 2) 245 kم (152 ميل) 337 م (1, 106 قدم) 26 أير *, جنوب أستراليا ~ 6, 216 kم 2 (2, 400 ميل 2) 209 kم (130 ميل) تتغير مع سقوط الأمطار.
كما تَعِيب " باربيري" على الدراسة استخدام مجموعة عرقية واحدة كعينة في الدراسة؛ إذ إن هناك شعوبًا أخرى متجذرة في أفريقيا منذ عشرات القرون، لم يُحاول الباحثون استخراج حمضهم النووي ودمجه في شجرة "النسب الوراثي". لكنها تعود وتقول إن الورقة بمنزلة "خطوة أولى" في طريق دمج عدة علوم؛ للوصول إلى المكان الذي كان مهدًا للبشرية، مشيرةً إلى أن توسيع نطاق البحث، وجلب مزيدٍ من العينات من الحمض النووي لمجموعات واسعة من السكان، ومقارنتها بحمض حفريات مؤرخة بالكربون، مع الاستعانة بالفيزياء المناخية، قد يكشف في المستقبل عن المكان الذي نشأ فيه الإنسان العاقل الأول، ويحدد على وجه الدقة الموطن الأصلي لجميع البشر، والذي قد يتفق على المستوى المكاني مع الموقع الذي أشارت إليه تلك الدراسة، أو يشير إلى موقع آخر، إلا أنه سيكون بالتأكيد في قارة أفريقيا، "تلك القارة التي شهدت مولد الإنسان العاقل، ومنها –على وجه اليقين- هاجر إلى باقي أنحاء الكرة الأرضية". عن الكتّاب محمد منصور محرر علمي درس الهندسة الميكانيكية بجامعة حلوان المصرية. وحصل على دورات متخصصة في الصحافة العلمية من جامعة ييل، ودورات في مجال صحافة الطاقة في جامعة ستانفورد، يركز في عمله على القضايا العلمية المرتبطة بالتنمية المجتمعية وقضايا التغير المناخى.