alpha-ontstoppingen.com

القوات المسلحة الاماراتية

فرحة الاطفال بالعيد

  1. فرحه الاطفال بالعيد الاضحى
  2. عيد الأطفال.. ثياب جديدة ومرح مع الأصدقاء - ديارنا - البيان
  3. صور حول العالم: فرحة الأطفال بالعيد السعيد، والمزيد.. - شبكة ابو نواف

تتخذ بهجة العيد ألواناً مشرقة، ولعل أكثرها بهجة وسروراً تلك التي يرتديها الأطفال، وتسكن قلبوهم وعيونهم، فهي الأصدق، وهم الأكثر حرصاً على إظهارها، لأنهم أيقونات العيد التي تمشي على الأرض وتُنبئ بفرح ما يسري بين البيوت وفي الحدائق والأماكن العامة. يحرص الأطفال على اختلاف أعمارهم على ثياب جديدة للعيد، فلا تغمض أجفانهم إلا بعد التأكد من تجهيز أناقة العيد وتعليقها في مكان يبقيه أمام أعينهم، لأن فرحة العيد تمر بمراحل تنمو وتنضج وتينع في صباحاته المغلفة هذه الأيام بجو جميل ينذر بشتاء بارد. يبقى تعبير الأطفال تلقائياً ودون رتوش، فالعيد عندهم حفلة، وثياب جديدة، وألعاب وعيدية، وتجمع أطفال في بيت العائلة، ويذكر الأطفال جيداً أن عيد الأضحى مرتبط بأداء مناسك الحج. «أحب العيد لأنه حفلة، وفيه أشياء حلوة.. لبس جديد وهدايا وعيدية».. بكل فرح الدنيا عبرت اليازية الشامسي طالبة في الصف الثالث عن انتظارها للعيد، واحتفائها بهذه المناسبة، العيدية أكثر ما يشغل اليازية، التي تحصل عليها من والديها وأعمامها، تذهب إلى المول وتنفق بعضه في شراء الألعاب، «أشتري سي دي ودي في دي، وأحتفظ بالباقي يمكن أحتاج شي». تعبر عن استعدادها للعيد باقتناء ثياب جديدة لكل يوم، فاقتنت ثلاث فساتين لكل أيام العيد، وأكثر ما يسعدها الذهب إلى جدتها في بيت العائلة «العود» أو المزرعة، حيث يجتمع صغار العائلة ويصبح العيد عيدان.

فرحه الاطفال بالعيد الاضحى

وينبغي أن يُعير الأبوان الانتباه إلى أنّ فرحة أطفالهم لا تكمن بالكامل في شراء هذه الملابس أو الألعاب الجديدة بقدر ما تتعلق بلحظات الشراء والجو المُبهج فيها، وإحساس الأطفال بأنهم محور الاهتمام، فعلى الأبوين الحرص على أن يُحظى أطفالهما بهذه المتعة، بإشاعة جوٍ من المرح والبهجة والسرور، وإعطاء الأطفال مساحة ملائمة من الحرية في الاختيار والتعليق و"الشغب"؛ فهذه التفاصيل الصغيرة هي ما يصنع للأطفال فرحة عيدهم ويمنحه الروح والألق. إنّ السرور الذي يُدخِله العيد في قلوب الكبار، يمنح الأطفال أضعافه، فهؤلاء لهم قلوب كالأوعية الفارغة؛ لم تعرف الهموم، ولم تُثقلها المشاغل، ولم تعبث بها الحياة، لذا فإنّ مفتاح الفرح بالنسبة لهم لُعبةٍ صغيرة وملبسٍ جديد وهدية بسيطة، والعيد لدى قلوبهم البريئة هو قطارٌ ملونٌ محطاته البهجة بلا قيود، والمرح بلا حدود، والانطلاق بلا توقف. بيد إنّ الجانب المعنوي للعيد هو أمرٌ على الآباء والأمهات ألا يغفلوا عنه، بأن يحرصوا على غرس القيم الفاضلة في أطفالهم وإظهار أنّ للفرحة والسعادة وجهٌ روحيٌّ يتمثل في معاني التواصل ووصل الأرحام وذوي القربى والتراحم والتسامح والتعاطف ومساعدة الفقراء ومشاركتهم فضل الزاد والرزق.

فرحه الاطفال بالعيد الاضحى

العيدُ فُسحةٌ واسعة من الفرح، وفرصةٌ رائعة لنبذِ الحزن والهموم والتهيّؤ لفرحة العيد؛ لأنّ فرحة العيد شيءٌ فطريّ ينبع من الأعماق، تأتي دون أي تخطيطٍ مسبق، إذ تأتي مثل نسمة ربيعٍ هادئة تهبُّ على القلب وتسعده وتُشعل فيه قناديلَ الفرح، كما أنّ فرحة العيد هي أكثر ما يربط الإنسان بطفولته؛ لأنّ الطفولة هي الأكثر ارتباطًا بهذه الفرحة التي تُزيّها ملابس العيد الجميلة، ومعايدات الجدّات، وفرح الآباء والأمّهات، والرحلات الجميلة، ففي العيد تجتمع كلّ أسباب الفرح، ويتهيأ القلب ليرسم الضحكة في كل معالم الجسد ليعيش فرحة العيد بكامل تفاصيلها دون أي تعكيرٍ لصفوها. تتميّز فرحة العيد بأنّها متجددة لا يشوبُها الملل، مهما تكرّرت أو طالَ بها العمر أو الأمد، ففي العيد يفرح الكبار والصغار، ويبتهج الأبناء والبنات، وتفوح من البيوت روائح القهوة والهيل ورائحة أقراص العيد التي تصنعها الأمّهات بحبٍ وفرح، وأجمل ما تتجلّى به فرحة العيد عند اجتماع الأهل والأحبّة والأقارب لتبادلوا معايداتهم وضحكاتهم، وليتباهوا بما حضّروه من فرحٍ جديد وملابس جميلة وهندامٍ أنيق، فللعيد نكهةُ التميّز التي تمنح إحساسًا رائعًا لا يمكن أن يُولد إلا في العيد وعند سماع تكبيراته التي تصدح بها المآذن.

عيد الأطفال.. ثياب جديدة ومرح مع الأصدقاء - ديارنا - البيان

فرحة العيد فرحة قائمة في قلوب الكبار والصغار، تختبئُ طولَ العام وتستيقظ ليلةَ العيد لتتسرّب إلى كل خليةٍ في الجسم، وترسم عليها ضحكتَها، فالعيد مِنحة إلهيّةٌ تأتي بعد عمل الطاعات، فيأتي لينفض غبار الأيام والتعب عن القلب، ومهما كان القلب حزينًا إلّا أنه لا بدّ له وأن يشعر بجلالة قدوم العيد ولا بدّ أن يشعر هيبة حضوره، خصوصًا أنّ الفرح في العيد سُنّة يجب عدم تضييعها أبدًا مهما كانت الظروف قاسية، وحتى وإن لم يجلب الشخصُ ملابس الجديدة، حتى إن كان مغتربًا أو بعيدًا أو أنّ فرحته ناقصة، إذ يجب أن يفرح الإنسان بالعيد حتى لو كانت فرحة العيد بينَه وبينَ نفسه، فهذه الفرحة الجميلة تجوب القلوب والشوارع والبيوت، وتقفز من عيون الناس ليلتقطها كل متفائلٍ يُحبّ الحياة، لهذا يقولون دومًا عن العيد بأنّه فرحة، بل أجمل فرحة. في العيدِ يشعرُ الجميع أنّهم أطفال، وأن فرحة العيد في قلوبهم لم تزل طازجة رغم التقدّم بالعمر، خصوصًا أن كل شخصٍ يرى نفسه في عيون الأطفال الفرحين بالعيد، فيُحاول أن يأخذ من فرحهم هذا شعلة فرحٍ يُضيء بها قلبه ليتذكّر شغف انتظاره ليلة العيد، فالتحضير والانتظار له هو الأجمل على الإطلاق، وهو الوهج الذي لا ينطفئ أبدًا.

صور حول العالم: فرحة الأطفال بالعيد السعيد، والمزيد.. - شبكة ابو نواف

تجميع العيدية تنتظر هيا خليفة طالبة في الصف الرابع العيد للقاء ابنة عمها اليازية التي تقطن في منطقة أخرى أو على حد قولها «الشعبية»، لتستمتعان معاً بتجميع العيدية في جولة صباحية على بيوت المنطقة المحيطة ببيت العائلة، «أحب العيد كثيراً.. لأننا نكون مع أهلنا.. أستيقظ باكراً للصلاة، نلبس ثياب جديدة، نخرج لتجميع العيدية، ولا بد أولاً من زيارة الجدة، بصحبة والديّ وإخوتي». تشتري هيا بعيديتها «أشياء مفيدة»، مثل أقلام للمدرسة وحقيبة، وهدايا تذكارية، «أحب اقتناء البراويز وتزيين غرفتي بها، وهي في العادة لا تتجاوز المائة درهم». للعيد طعم مختلف، تُميزه الولائم والحلويات التي تجتذب الصغار والكبار، تعتبر هيا أن أجمل ما يميز عيدها تناول اللحم والأرز، ومختلف أنواع الحلويات. خليفة عدنان طالب في الصف السابع يفضل في العيد ارتداء الكندورة والغترة، ويحرص على أداء صلاة العيد مع والده في المصلى بعد ارتداء الملابس الجديدة والتطيب.. واتباع السنة النبوية في تناول التمر قبل الذهاب للصلاة ، ويبدأ عيده بزيارة الأهل والسلام عليهم خلال الفترة الصباحية، ويعتبر أن بهجة العيد تكمن في اغتنام الثواب والأجر عبر التواصل مع الأهل وزيارة الأرحام، «أكثر ما أحبه في العيد الإجازة، ولقاء الأهل وقضاء أوقات مسلية في اللعب وشراء ألعاب بالعيدية، وأحرص على توفير جزء منه».

  1. ماكينات ال CNC ما هي ؟؟ مكوناتها؟ استخداماتها؟ مميزاتها؟ | عالم الإلكترونيات
  2. جي ميل بريد
  3. عيد الأطفال.. ثياب جديدة ومرح مع الأصدقاء - ديارنا - البيان
  4. إدارة المشروعات doc