القوات المسلحة الاماراتية
الأحد 10 مايو 2020 صدر العدد الأول بتاريخ 2 يونيو 2007 رئيس التحرير خالد هلال المطيري العدد: 4421 C° تلاحقنا لعنات الغزو الصدامي الغاشم في التواصل الاجتماعي، فما إن ينطق الكويتي بحرف إلا وترى ردود فعل من بعض الأشقاء الخليجيين يقولون «الله يرحم صدام»! وهم بهذا الدعاء يستهدفون استفزازنا، فنفقد السيطرة على الكلمات التي ستفوح منها رائحة الغضب والقذف بأبشع الأوصاف انتقاماً لكرامتنا، فنكون بهذا الفعل في موقف الأسير لذكريات الجراح التي أثخنت جسد المواطن الكويتي! وما لا يعلمه المترحمون على صدام أنه في نظرنا خائن، ناكر جميل، ونذل؛ فالكويت وقفت مع العراق في الحرب العراقية الإيرانية، وسيلت المليارات لأجل حماية العراق، وفي سنة ١٩٨٩ دعا صدام الشيخ جابر، طيب الله ثراه، إلى بغداد ليكرمه على مواقفه النبيلة، وأهدى إليه «كلاشنيكوف مذهب»، وقال نصاً: «الله يبعد عنا كل مكروه، ويبعد عنا السلاح»، فما هي إلا أشهر معدودة إلا وجُنده يغزون الكويت يبحثون عن جابر الأحمد ليقتلوه بذات «الكلاشنيكوف» الذي كُرِّم به! وقد تناسى من يرددون «الله يرحم صدام» أن مفتي المملكة الشيخ ابن باز، رحمه الله، قد أصدر فتوى بتكفير صدام، وقال: هو كافر وإن قال لا إله إلا الله، وإن صلى وصام، فهو كافر لا تجوز عليه الرحمة، فإن كنتم بالدين ملتزمين وبالمفتي معتبرين فأين أنتم من هذه الفتوى؟ أم أنكم تنتقون من الفتاوى ما تشتهون!
Facebook'ta صداميون'in daha fazla içeriğini gör Sayfanın Yeni Gönderisi نحن متواضعون بدون ضعف و أقوياء بلا غرور.. من اقوال السيد الرئيس. # صدام_حسين
مرحباً بكم في هذه المقالة عن مدينة بوخارا الجميلة والتي أحبها بشكل خاص نظراً لجوها الجميل… مساء الخير، قررت كتابة هذه المقالة بعد أن لاحظت الخوف الشديد من الطيران في النيبال من ناحية… مساء الخير ومرحباً بكم في تدوينة ومقالة جديدة عن مدينة عريقة وهي “كاتاماندو” عاصمة النيبال والتي يقطنها… أهلاً.. في هذه السلسلة القصيرة من المقالات سأكتب بعض المعلومات التي هي في غاية الأهمية للراغبين بالسفر… غالباً لا تكون مدينة بورتو هي الوجهة الرئيسية للمسافر إلى البرتغال، لكنها أيضاً تعتبر مكان مميز خصوصاً… لشبونة، عاصمة البرتغال وأكبر مدنها وأكثرها سكاناً وهي أولى المدن البرتغالية في استقطاب السياح. مدينة جميلة للغاية،… مساء الخير.. هل صادفكم يوماً أنكم لم تكونوا ترغبون بالسفر إلى دولة ما، ولكن عندما زرتم… سمرقند، واحدة من أجمل مدن العالم. قال دغار آلان بو عنها: والآن أجل بصرك في سمرقند،… نعم، أخيراً 🙂 ابتداءاً من ٢٧ سبتمبر ٢٠١٩ يمكن السفر إلى السعودية للسياحة عبر استخراج تأشيرة سياحية…
ولعلنا نذكّر قوما مجدوا الطاغية وسموه بـ»أسد العرب» بأنه قد أطلق لقب «خائن الحرمين الشريفين» و»خائن الأمة العربية والإسلامية» بحق الملك فهد، طيب الله ثراه، فهل يرضيكم يا قوم أن تطبلوا لإنسان قال ما قاله من فحش الكلام! وأحلف بالذي خلق سبع سماوات إن العراقي الذي يترحم على صدام لم يتفوه بها حباً وتعظيماً لدكتاتور ظالم، إنما لسبب يتيم، وهو أن في عهده كان الأمن مستتباً مع ضنك العيش والتخلف والجوع، أما الآن فالشعب العراقي يصحو على دوي الانفجارات، وتحتل أعداد الضحايا عناوين الأخبار، وبات نهرا دجلة والفرات يفيضان بدماء الأبرياء، هذا باختصار ما دعا العراقي إلى الترحم على صدام! لذا عزيزي الكويتي: عندما يكتب لك أحداً «الله يرحم صدام» تذكر أنه إذا كان عراقياً فهو يترحم على أيام الأمن، وإذا كان خليجياً فهو يبجل من غزا الكويت، وأطلق صاروخاً إلى الرياض، ووصم الملك فهد بالخائن، فلا تأسَ على هؤلاء المرضى، وعلاجهم كما نقول بالكويتي: «الحقران يقطع المصران»!
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك الله يرحم أيام صدام.. عبارة أسمعها وأقرأها كثيرا في المنتديات وتعليقات القراء،حتى في التعليق على المشاهد القمعية له على اليوتيوب،فهل حقا وضع العراق أيام صدام كان أفضل مما هو عليه اليوم؟nbsp; nbsp; للتذكير، أيام صدام كانت الهجرة بالملايين وضحايا القتل في حروب عبثية وقضايا وهمية كان أيضا بالملايين،القمع والخوف كان غذاء يوميا،التخوين والتصفيات الجسدية لم يسلم منها حتى أقرب أصدقائه وأصهاره لكن يبدو أن كل ذلك نسي إما بسبب الذاكرة القصيرة أو للأوضاع السيئة التي آل إليها العراق اليوم. nbsp; ليس مطلوبا الاختياربين وضعين سيئين وتطبيق نظرية الجمهورفي الملعب الذي يهتف لفريق دون آخرعلى وضع إنساني في دولة يفترض أن لها ثقلها العربي والعالمي. nbsp; في عهد صدام كان هناك القمع والديكتاتورية واليوم نرى الطائفية والقتل على الهوية،quot;تحريرquot;بوش البطولي للعراق من صدام حسين فشل حتى الآن في إيجاد بديل أفضل،وحتى لو وضعنا اللوم على القاعدة أو الإرهابيين في إفشال المشروع الديمقراطي الحرفذلك يدل أيضا على قصرنظرالسياسة الأميركية التي لم تحسب حساب ردود الفعل هذه.